المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
+3
Ѽ♫♥√عــ ااا.♥.زفـــ√♥♫Ѽ
حارس مدينة العرب
toty love
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إن القصة الإسلامية المعاصرة
لم تقصر دور المرأة على تربية الأبناء والاهتمام
بشؤون البيت وإن كانت هذه المهمة من أعظم
المهام التي لا تصلح لها إلا المرأة، وهي بحد
ذاتها لا يجيدها غيرها، وتتناسب مع ما خصها
الله تعالى به، ومع فطرتها التي فطرها عليها، "ونحن بتأثير الفكر الغربي، والفلسفة المادية نستنقص من دور اجتماعي لحساب دور اجتماعي آخر، فالذي يُصلح سيارة أو يقيم بناء نُجِلُّ دوره بالقياس إلى دور الأم التي تعكف على طفل صغير تربيه، وتهبه المشاعر الإنسانية لترفعه من مرحلة الحيوان إلى مرحلة البشرية كياناً بشرياً، متوازن العقل والعواطف والمدارك".
والمرأة في القصة الإسلامية ليست بالطبع هي فتاة الغلاف التي يرى منها الناس مظهر للأنوثة الصارخة، ولا هي أيضاً المرأة التي أنتجوا لها الألوان والأصباغ والأزياء - وحتى القيم - إلى حد يستهلك وقتها، ويقتل عمرها!! ولا هي التي وضعوا لها قواعد تجميل الوجه، وجمال الأنف، وتصفيف الشعر وصبغ الأظافر، وتذجيج الحواجب!!
سر الاشتغال المشبوه بقضايا المرأة
إن الذين وراء الاشتغال المشبوه بقضايا المرأة - كما حدد أستاذنا الأديب الإسلامي إبراهيم عاصي في كتابه "همسة في أذن حواء" - واحد من اثنين:
"الأول: تاجر لا يبتغي إلا الترويج لبضاعته، فيتخذ من المرأة وسيلة للدعاية لها، وهو تاجر متطور يتاجر بها صحفياً على أوراق المجلات والجرائد، أو يتاجر بها أدبياً في القصص والروايات، أو يتجار بها شهوانياً في كثير من الأفلام والمسرحيات، أو يتاجر بها إعلانياً، وفي عروض الأزياء!
والآخر: فاجر يسعى عن سابق تصميم وتصور، وذلك بتحطيم القيم، وقلب المفهومات، وإشاعة الفاحشة، وفضح المستور.
والحقيقة أن التجار والفجّار - على حد سواء - ماضون قدماً بعناد ودأب في تنفيذ خططهم، في اتخاذ المرأة أداة للإثراء الفاحش الحرام، أو وسيلة لتمرير الأفكار والآراء الخبيثة إلى عقول الناس!
وأن المرأة هي التي تدفع الثمن باهظاً قبل غيرها! عنوسة وبواراً، وهبوطاً في القيمة على مبدأ "العرض والطلب" من الناحية المعنوية - بشكل خاص - وذلك كله نتيجة حتمية لسباحتها مع التيار دون أية مقاومة تُذكر، ودون أي حساب للعواقب.
وأن المجتمع برمته - رجالاً ونساء - يدفع الثمن أيضاً: انهياراً أخلاقياً، وقلقاً، وضياعاً، وتفككاً أسرياً، وخواء روحياً".
وما حال المرأة الأوروبية، ومن سارت على نهجها منا ببعيد! وحتى هذه المرأة بدأت تحس بعبء الضياع، وتبحث عن الخلاص، فقد خرجت أعداد كبيرة من الفتيات وطالبات الجامعة في مظاهرة نسائية ضخمة اخترقت شوارع كوبنهاغن عاصمة الدانمارك منذ سنوات هاتفة:
نرفض أن نكون أشياء
نرفض أن نكون سلعاً لتجارة الإباحية
سعادتنا لا تكون إلا في المطبخ
نريد أن تبقى المرأة في البيت
أعيدوا لنا أنوثتنا
إننا نرفض الإباحية
والمرأة في منظار القاص المسلم ليست تلك التي تجوب الشوارع والطرقات، ولا التي تعرض مفاتنها في المجامع والمهرجانات لانتخابها ملكة لجمال الكون أو لجمال الحي والقرية!!
ولا التي تترك بيتها وزوجها وأولادها لتلتحق بعالم الفن أو الوسط الفني - كما يسمونه - لتؤدي رسالة !! (..)هز البطن، أو محادثة الرجال - ولو على الشاشة وأفلام الفيديو- إنها - وبكلمة واحدة - المرأة الإنسان!
الإنسان بنوازعه وعواطفه، بسموه وتدينه، باستعلائه وهبوطه...
ليست مَلَكاً، إنها صنو الرجل، يشتركان أحياناً في كثير من القضايا! أو أحياناً يفترقان كل حسب خصائصه؟! وبذلك تكتمل الحياة. إنه في واقع الحياة من الممكن أن تنحرف المرأة أو تسقط، ولكن القاصّ المسلم لا يتلذذ بهذا الانحراف فيذهب به الخيال ليصورها متنقلة من فراش إلى فراش، ومن حضن إلى حضن، أو يتمادى به التشفي - كما يفعل المعقدون نفسياً وجنسياً من الدخلاء على الأدب والفن والرواية - فيمرغها بوحل الرذيلة، ويلبسها أثواب الدنس.
إنها تسقط، ولكن لحظات السقوط ليست هي مجال الحديث للاسترسال في مسارب الجنس والإثارة!! وابتزاز المراهقين، وإنها لتصحو وقد تكون صحوتها أشد من صحوة الرجل، فيتعلم منها الرجل كيف يكون السمو! وصفحات التاريخ والواقع مليئة بهذه النماذج - وفي كل يوم أفواج جديدة من العائدات إلى الله، وقد عرفن أن الحياة قضايا أهم من الزينة واللباس والتبرج بأنواعه.
في القصة الإسلامية نجد المرأة مهتدية وداعية ومجاهدة مع الرجل، دمها على كفها، كما دمه.. تعرفها ساحات القتال ودروب الجهاد والهجرة..!!
في القصة الإسلامية تواجهنا المرأة دون خداع أو زيف لنسمع منها حديث الفطرة.. الحنين الدائم.. الأنين الذي يمزق القلوب.. لقد تركت الوظيفة العظيمة التي خلقها الله تعالى لها، فوظّفها شياطين الإنس من أبالسة هذا العصر فيما يعود عليهم بالنفع العاجل، ويحقق شهواتهم - وكانت هي الخاسرة!!
تواجهنا المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة لتحدثنا عن المعاناة التي مرت بها قبل أن تصل إلى شاطئ الهداية دون أن تجلس على "كرسي الابتذال" كما يريد لها الدخلاء على الأدب فتنشر خطاياها، وتفضح خباياها، أو تسترسل في وصف هدر أنوثتها وكرامتها.
في القصة الإسلامية المعاصرة تلقانا المرأة صاحبة الموقف، الملتزمة بالمبدأ، المدافعة عن عقيدتها، تدعو وهي واثقة مما تدعو إليه، وهي تحس بمسؤولية التبليغ وأداء الأمانة.
نلقاها وهي تواجه التنصير، وتتعرض لشراسته فتجوع وتتشرد أو تموت.. ونذكر أن سمية "المرأة" كانت أول من استشهد في الإسلام.
القصة الإسلامية المعاصرة عالجت مشكلة الفقر.. وانعكاسها على حياة المرأة.. ولكنَّ الحرة تموت، ولا تأكل بثدييها.
وأخيراً فإن من القضايا التي تطرقت لها القصة الإسلامية مشكلة العنوسة التي حاول القاص الإسلامي أن يرصدها من خلال انعكاسها على اللواتي فاتهنَّ قطار الزواج لسبب أو لآخر، مبيناً النتائج التي تحصدها المرأة عندما تكون هي السبب، وغالباً ما نجد تشابهاً إلى حد التطابق الكامل بين واقع العوانس كما هو في الحياة، وبين تصوير القصة الإسلامية لهذه الظاهرة، وتُثبت هذه الحقيقة، وغيرها من الحقائق: أن القاص الإسلامي أكثر معرفة بقضايا الحياة التي تختص بها المرأة، وأصدق تصويراً لها، لأنه يتحدث عنها حديث الإنسان الذي يحترم الإنسان، ويعلم أن المخلوق المكرم بتكريم الله تعالى لها، مثلها كمثل الرجل (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر) (الإسراء:70)
من كتاب (المرأة وقضايا الحياة في القصة الاسلامية المعاصرة).
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إن القصة الإسلامية المعاصرة
لم تقصر دور المرأة على تربية الأبناء والاهتمام
بشؤون البيت وإن كانت هذه المهمة من أعظم
المهام التي لا تصلح لها إلا المرأة، وهي بحد
ذاتها لا يجيدها غيرها، وتتناسب مع ما خصها
الله تعالى به، ومع فطرتها التي فطرها عليها، "ونحن بتأثير الفكر الغربي، والفلسفة المادية نستنقص من دور اجتماعي لحساب دور اجتماعي آخر، فالذي يُصلح سيارة أو يقيم بناء نُجِلُّ دوره بالقياس إلى دور الأم التي تعكف على طفل صغير تربيه، وتهبه المشاعر الإنسانية لترفعه من مرحلة الحيوان إلى مرحلة البشرية كياناً بشرياً، متوازن العقل والعواطف والمدارك".
والمرأة في القصة الإسلامية ليست بالطبع هي فتاة الغلاف التي يرى منها الناس مظهر للأنوثة الصارخة، ولا هي أيضاً المرأة التي أنتجوا لها الألوان والأصباغ والأزياء - وحتى القيم - إلى حد يستهلك وقتها، ويقتل عمرها!! ولا هي التي وضعوا لها قواعد تجميل الوجه، وجمال الأنف، وتصفيف الشعر وصبغ الأظافر، وتذجيج الحواجب!!
سر الاشتغال المشبوه بقضايا المرأة
إن الذين وراء الاشتغال المشبوه بقضايا المرأة - كما حدد أستاذنا الأديب الإسلامي إبراهيم عاصي في كتابه "همسة في أذن حواء" - واحد من اثنين:
"الأول: تاجر لا يبتغي إلا الترويج لبضاعته، فيتخذ من المرأة وسيلة للدعاية لها، وهو تاجر متطور يتاجر بها صحفياً على أوراق المجلات والجرائد، أو يتاجر بها أدبياً في القصص والروايات، أو يتجار بها شهوانياً في كثير من الأفلام والمسرحيات، أو يتاجر بها إعلانياً، وفي عروض الأزياء!
والآخر: فاجر يسعى عن سابق تصميم وتصور، وذلك بتحطيم القيم، وقلب المفهومات، وإشاعة الفاحشة، وفضح المستور.
والحقيقة أن التجار والفجّار - على حد سواء - ماضون قدماً بعناد ودأب في تنفيذ خططهم، في اتخاذ المرأة أداة للإثراء الفاحش الحرام، أو وسيلة لتمرير الأفكار والآراء الخبيثة إلى عقول الناس!
وأن المرأة هي التي تدفع الثمن باهظاً قبل غيرها! عنوسة وبواراً، وهبوطاً في القيمة على مبدأ "العرض والطلب" من الناحية المعنوية - بشكل خاص - وذلك كله نتيجة حتمية لسباحتها مع التيار دون أية مقاومة تُذكر، ودون أي حساب للعواقب.
وأن المجتمع برمته - رجالاً ونساء - يدفع الثمن أيضاً: انهياراً أخلاقياً، وقلقاً، وضياعاً، وتفككاً أسرياً، وخواء روحياً".
وما حال المرأة الأوروبية، ومن سارت على نهجها منا ببعيد! وحتى هذه المرأة بدأت تحس بعبء الضياع، وتبحث عن الخلاص، فقد خرجت أعداد كبيرة من الفتيات وطالبات الجامعة في مظاهرة نسائية ضخمة اخترقت شوارع كوبنهاغن عاصمة الدانمارك منذ سنوات هاتفة:
نرفض أن نكون أشياء
نرفض أن نكون سلعاً لتجارة الإباحية
سعادتنا لا تكون إلا في المطبخ
نريد أن تبقى المرأة في البيت
أعيدوا لنا أنوثتنا
إننا نرفض الإباحية
والمرأة في منظار القاص المسلم ليست تلك التي تجوب الشوارع والطرقات، ولا التي تعرض مفاتنها في المجامع والمهرجانات لانتخابها ملكة لجمال الكون أو لجمال الحي والقرية!!
ولا التي تترك بيتها وزوجها وأولادها لتلتحق بعالم الفن أو الوسط الفني - كما يسمونه - لتؤدي رسالة !! (..)هز البطن، أو محادثة الرجال - ولو على الشاشة وأفلام الفيديو- إنها - وبكلمة واحدة - المرأة الإنسان!
الإنسان بنوازعه وعواطفه، بسموه وتدينه، باستعلائه وهبوطه...
ليست مَلَكاً، إنها صنو الرجل، يشتركان أحياناً في كثير من القضايا! أو أحياناً يفترقان كل حسب خصائصه؟! وبذلك تكتمل الحياة. إنه في واقع الحياة من الممكن أن تنحرف المرأة أو تسقط، ولكن القاصّ المسلم لا يتلذذ بهذا الانحراف فيذهب به الخيال ليصورها متنقلة من فراش إلى فراش، ومن حضن إلى حضن، أو يتمادى به التشفي - كما يفعل المعقدون نفسياً وجنسياً من الدخلاء على الأدب والفن والرواية - فيمرغها بوحل الرذيلة، ويلبسها أثواب الدنس.
إنها تسقط، ولكن لحظات السقوط ليست هي مجال الحديث للاسترسال في مسارب الجنس والإثارة!! وابتزاز المراهقين، وإنها لتصحو وقد تكون صحوتها أشد من صحوة الرجل، فيتعلم منها الرجل كيف يكون السمو! وصفحات التاريخ والواقع مليئة بهذه النماذج - وفي كل يوم أفواج جديدة من العائدات إلى الله، وقد عرفن أن الحياة قضايا أهم من الزينة واللباس والتبرج بأنواعه.
في القصة الإسلامية نجد المرأة مهتدية وداعية ومجاهدة مع الرجل، دمها على كفها، كما دمه.. تعرفها ساحات القتال ودروب الجهاد والهجرة..!!
في القصة الإسلامية تواجهنا المرأة دون خداع أو زيف لنسمع منها حديث الفطرة.. الحنين الدائم.. الأنين الذي يمزق القلوب.. لقد تركت الوظيفة العظيمة التي خلقها الله تعالى لها، فوظّفها شياطين الإنس من أبالسة هذا العصر فيما يعود عليهم بالنفع العاجل، ويحقق شهواتهم - وكانت هي الخاسرة!!
تواجهنا المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة لتحدثنا عن المعاناة التي مرت بها قبل أن تصل إلى شاطئ الهداية دون أن تجلس على "كرسي الابتذال" كما يريد لها الدخلاء على الأدب فتنشر خطاياها، وتفضح خباياها، أو تسترسل في وصف هدر أنوثتها وكرامتها.
في القصة الإسلامية المعاصرة تلقانا المرأة صاحبة الموقف، الملتزمة بالمبدأ، المدافعة عن عقيدتها، تدعو وهي واثقة مما تدعو إليه، وهي تحس بمسؤولية التبليغ وأداء الأمانة.
نلقاها وهي تواجه التنصير، وتتعرض لشراسته فتجوع وتتشرد أو تموت.. ونذكر أن سمية "المرأة" كانت أول من استشهد في الإسلام.
القصة الإسلامية المعاصرة عالجت مشكلة الفقر.. وانعكاسها على حياة المرأة.. ولكنَّ الحرة تموت، ولا تأكل بثدييها.
وأخيراً فإن من القضايا التي تطرقت لها القصة الإسلامية مشكلة العنوسة التي حاول القاص الإسلامي أن يرصدها من خلال انعكاسها على اللواتي فاتهنَّ قطار الزواج لسبب أو لآخر، مبيناً النتائج التي تحصدها المرأة عندما تكون هي السبب، وغالباً ما نجد تشابهاً إلى حد التطابق الكامل بين واقع العوانس كما هو في الحياة، وبين تصوير القصة الإسلامية لهذه الظاهرة، وتُثبت هذه الحقيقة، وغيرها من الحقائق: أن القاص الإسلامي أكثر معرفة بقضايا الحياة التي تختص بها المرأة، وأصدق تصويراً لها، لأنه يتحدث عنها حديث الإنسان الذي يحترم الإنسان، ويعلم أن المخلوق المكرم بتكريم الله تعالى لها، مثلها كمثل الرجل (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر) (الإسراء:70)
من كتاب (المرأة وقضايا الحياة في القصة الاسلامية المعاصرة).
م ن ق و ل
toty love- مشرفة عامة
- عدد الرسائل : 664
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
يسلموووووووو علي مرورك حارس وانت الاجمل دائما اخي
toty love- مشرفة عامة
- عدد الرسائل : 664
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا ونبينا محمد اشرف الخلق اجمعين اللذى بلغ الرسالة وادى الامانه ونصح الامة وكشف الغمة وطهر البشر جميعا وزال الفروق بين العبيد والاسياد واعطى كل صاحب حق حقه اختى وغاليتى توتى اولا اشكرك على كل مواضيعك الجليلة العظيمة التى تجعل لعاب العقل يسيل ويدق ناقوس التنبيهه والحوة والعظه لكل من يكرمه الله ويقراء مواضيعك
ثانيا اختى احب ان اعلق تعليق بسيط لقد عز الاسلام البشر جميعا فى وقت كان فيه يعامل معاملة الدببة والبهائم اعز الاسلام المرأة واعز ايضا الرجل فلمرأة حين ينصلح حالها ينصلح حال الاسره جميعا
فلأم مدرسة اذا اعدتها اعدة شعب طيب الاعراق فحين تهوى المراة يهوى المجتمع ويهوى كل شيىء
البت السافره هى ابنة اب ضائع ومغيب واخ سمل واسرة مفككه وحين ترقص البنت وتهز البطن يراه الف فاجر وفاسق حين ترقص الفتاه تهتز الاخلاق وتهوى فى غيابة التيه والكفر والدنس
اخيرا اللهم اهدى الاسلام والمسلمين واعز الشباب واحفظ البنات الى يوم الدين
شكرا اختى على حرسك الدائم على الامة جزاكى الله الخير ى الدارين واسكنكى الفردوس الاعلى
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا ونبينا محمد اشرف الخلق اجمعين اللذى بلغ الرسالة وادى الامانه ونصح الامة وكشف الغمة وطهر البشر جميعا وزال الفروق بين العبيد والاسياد واعطى كل صاحب حق حقه اختى وغاليتى توتى اولا اشكرك على كل مواضيعك الجليلة العظيمة التى تجعل لعاب العقل يسيل ويدق ناقوس التنبيهه والحوة والعظه لكل من يكرمه الله ويقراء مواضيعك
ثانيا اختى احب ان اعلق تعليق بسيط لقد عز الاسلام البشر جميعا فى وقت كان فيه يعامل معاملة الدببة والبهائم اعز الاسلام المرأة واعز ايضا الرجل فلمرأة حين ينصلح حالها ينصلح حال الاسره جميعا
فلأم مدرسة اذا اعدتها اعدة شعب طيب الاعراق فحين تهوى المراة يهوى المجتمع ويهوى كل شيىء
البت السافره هى ابنة اب ضائع ومغيب واخ سمل واسرة مفككه وحين ترقص البنت وتهز البطن يراه الف فاجر وفاسق حين ترقص الفتاه تهتز الاخلاق وتهوى فى غيابة التيه والكفر والدنس
اخيرا اللهم اهدى الاسلام والمسلمين واعز الشباب واحفظ البنات الى يوم الدين
شكرا اختى على حرسك الدائم على الامة جزاكى الله الخير ى الدارين واسكنكى الفردوس الاعلى
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
يسلمووووووووو علي كلماتك الرائعه اخي ادمن وادعو الله ان يهدي شباب وبنات المسلمين
toty love- مشرفة عامة
- عدد الرسائل : 664
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
تسلمى اختى توتى ربنا يحميك والعفو اختى
اللهم ما اكرمك فى دينك ودنياكى
واراكى عالمه جليله تهدى كل ابناء جيلك من الفتيات
وتعلى وتسمى لمرتبة امهات المسلمين قادر كريم
تقبلى كلماتى
admin
اللهم ما اكرمك فى دينك ودنياكى
واراكى عالمه جليله تهدى كل ابناء جيلك من الفتيات
وتعلى وتسمى لمرتبة امهات المسلمين قادر كريم
تقبلى كلماتى
admin
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
يسلموووووووووو علي مرورك الغالي اخي خالد
toty love- مشرفة عامة
- عدد الرسائل : 664
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
موضوع غاية فى الاهميه
وموضوع مميز بارك الله فيكى اختى المؤمنه
توتى كما تعودنا منك التميز والاهتمام والرقى
نفعنا الله بعلمك
وجزاكى خير فى الدارين
وأسكنكى فسيح جناته
عاااااااااااااااااااازف
عازف كلمات العرب- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 478
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
عازف دايما كلماتك راقيه مثلك تماما يسلمو علي مرورك الطيب اخي
toty love- مشرفة عامة
- عدد الرسائل : 664
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
- العفو اختى اصل الرقة والرقى
-
- وبارك الله فيكى وذادك علم
-
- جزاكى ربى كل الخير
-
- وانعم عليكى بنعمة الايمان والعقل
-
- عااااااااااااااااااااااااااازف
عازف كلمات العرب- مدير الموقع
- عدد الرسائل : 478
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
رائع تميز ابداع دمت بوووووووود المتواضع عـــــــــ الجوارح ــــــــــــازف |
عــازف الجوارح- مشرف
- عدد الرسائل : 334
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
يسلموووووووووو علي مروركم اخوتي اللذي اسعدني كثيرا وكلماتكم الرائعه
دمتم بحب وصحه وعافيه
دمتم بحب وصحه وعافيه
toty love- مشرفة عامة
- عدد الرسائل : 664
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: المرأة في القصة الإسلامية المعاصرة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
عبده الجوكر
عبده الجوكر
عبده الجوكر- مشرف
- عدد الرسائل : 642
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
مواضيع مماثلة
» صفات المرأة ... مهم جدا لكل رجل وامرأة
» قصة ام الجماجم والحب فى المقابر حلقات مسلسلة الحلقة الاولى
» هل تعلم ان الرجل اجمل من المرأة
» تفضل إلى عالم اناشيد الأفراح الإسلامية .. كل يوم شريط افراح اسلامية ^_^
» قصة ام الجماجم والحب فى المقابر حلقات مسلسلة الحلقة الاولى
» هل تعلم ان الرجل اجمل من المرأة
» تفضل إلى عالم اناشيد الأفراح الإسلامية .. كل يوم شريط افراح اسلامية ^_^
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى